أرشيف الأوسمة: الهوية

الهوية في أزمنة السيولة، محمود الضبع

السؤال العالمي المؤرق لمفكري العالم المعنيين الآن، هو: هل ما يزال في الإمكان الحفاظ على ملامح وأبعاد للهوية في ظل هيمنة السيولة بكل أبعادها التي تعمل على محو وتفكيك كل المرتكزات، وفي ظل سعي البشرية المحموم للتغيير والتحديث دون تحديد خط نهاية أو هدف محدد يحكم المسار؟

وفي أوضاعنا العربية، وعلى الرغم من عدم العناية برصد وتحليل أبعاد هويتنا، واعتبار الموضوع من أساسه لا يمثل أهمية أمام همومنا وشواغلنا الاقتصادية والتعليمية والأمنية واليومية، إلا أن ذلك لا يعفينا ولن يعفينا من مخاطر المستقبل التي سوف تنتج ليس عن ممارساتنا فقط، وإنما عن الممارسات الراهنة للسياسات العالمية الواعية، وأقلها تلك المخاطر المرتبطة بخلخلة الهويات وتقويض المرتكزات وفقد البوصلة والاتجاه..

لاستكمال القراءة والتحميل، يمكن الدخول على الرابط:

بين التجريب والتخريب ، محمود الضبع

أي مفهوم نعني عندما نستخدم مصطلح “التجريب” في وعينا العربي المعاصر؟

هل يعني الحرية المطلقة في انتهاك مفهوم النوع الأدبي، أو مفهوم الفن – مثلا-، وعمل أي شيء في أي شيء دون ضابط أو شروط؟

أم أن هناك حدودا ومرتكزات للتجريب ينتقل بعدها العمل الأدبي أو الفني إلى مستويات أخرى قد تخل بالأدبية أو الفنية في إجمالهما؟.

ما وظائف الهوية؟ محمود الضبع

ما فائدة الحديث عن الهوية؟

وما الأدوار التي تقوم بها؟

وهل غيابها يؤدي لكوارث حقيقية على الشعوب والأمم والأفراد؟

نظام الثقافة العربي، محمود الضبع

ما النظام الذي يحكم ثقافتنا في علاقتها بالإنتاج والتداول؟

فيديو ، يوتيوب، قناة “ثقافات عابرة

عنا، وعن هويتنا الثقافية وما نستطيعه.. هل لدينا ما نمنحه للعالم اليوم؟.. محمود الضبع

ماذا تمتلك الثقافة العربية من ملامح تحدد أبعاد هويتها بما يجعلها قادرة على امتلاك مكانة متميزة بين الحضارات والشعوب التي تعتز بهويتها؟. ماذا نملك في واقعنا العربي؟

هل يتبقى لنا شيء – نحن العرب- نملكه الآن لنساهم به في مجتمع المعرفة وننتجه في أشكال معاصرة تستطيع أن تتمثل أبعاده ومحدداته وضوابطه؟

ألم يتجاوزنا الزمان بما أوجده من لغة تداول معاصرة، وتقنيات وأدوات إنتاج لا وجود لنا في عالمها، أو لا وجود لها في ثقافتنا؟

الحقيقة أننا نمتلك، ونملك الكثير مما يستطيع أن يصنع هوية حاضرة، ويجعلنا نحقق مستويات من التطور، ونسهم في الخطاب الإعلامي الجديد، غير أننا نحتاج أولا لرصد أبعاد ما نملك، وتوجيه مساراته ثانيا، والبحث عن الصيغ والجهود الداعمة التكاملية لإنتاجه وتبنيه من قبل الشعوب ثالثا. وهذا ما تحاول المقالة رصده مباشرة..

لقراءة النص كاملا:

الهوية الثقافية والتحديات العالمية، محمود الضبع

شهدت الألفية الثالثة منذ مطلعها تحولات جذرية في مفاهيم الحياة والكون والبشر والإنسانية، وهو ما أحدث بالتبعية تحولات جذرية في نظم ومؤسسات ونظريات سياسية واقتصادية وفكرية واجتماعية.. ولو سألنا أنفسنا عن مركز انطلاق الشعلة التي أحدثت كل هذه التحولات، فإننا سنصل إلى تلخيصها في مفهوم “المعرفة”، وما شهدته من تحول في وسائطها، وانتقالها إلى الرقمية، واستثمار المعلومات وتسعيرها، مما فرض على العالم الانتقال إلى إعادة صياغة كل شيء ليتوافق مع نموذج المعرفة والتكنولوجيا، حيث تم المزج بين متباعدات عدة لصناعة نموذج هو المتحكم الآن: استثمار المعرفة والمعلومات، والرأسمالية الجديدة، والغزو الفكري، وفلسفات التفكيك والحداثة وما بعد الحداثة، والعولمة، ومجتمع المعرفة، وحروب الجيل الرابع والخامس والسادس، وغيرها من معطيات أوجدتها التكنولوجيا وأسهمت في منحها مساحات لمن يمتلك القدرة على الاستثمار لصالح تحقيق أهدافه والترويج لهيمنته، وتحقيق مكاسبه السياسية والاقتصادية بمفهوم القوى الناعمة.

استمر في القراءة الهوية الثقافية والتحديات العالمية، محمود الضبع

الثقافة والتنوع.. لماذا لا نتعلم الدرس؟ محمود الضبع

سلسلة دراسات ثقافية،

وهي سلسلة معنية برصد وتحليل القضايا العربية الراهنة ودراستها ثقافيا، والبحث عن آليات الخروج من الأزمة.

وتعالج هذه الحلقة قضية التنوع في ثقافتنا العربية بوصفه مكونًا أساسيًّا من مكونات الثقافة.. أيةُ ثقافةٍ؛ التنوعُ في الأصولِ والروافد، وفي الفكرِ والصياغة، وفي النتاجِ والتواصل، والتنوعُ الذي يصلُ إلى حد التعدديةِ داخلِ الحقلِ المعرفي الواحدِ في تجلياتِه ومظاهرِه على مستوى: الاقتصادِ، والبيئةِ، الإقليمِ الجغرافي، والتنظيمِ الاجتماعي. ومن ثَم التقدمِ والتخلفِ الناتجَيْن عن الأصولِ المعرفية، وكيفيةِ التعاملِ معها وإمكاناتِ تطويرِها أي الأصول المعرفية، والإضافةِ إليها من عدمِه.

وجهة نظر، نحو إعادة بناء قضايا الفكر العربي المعاصر، محمد عابد الجابري

ينطلق الكتاب من فرضية أنه لم يعد الآن في إمكان الوطن العربي أن يستمر في مواصلة السير بنفسي المعطيات والرؤى الموروثة، لأن الوضع الراهن يمثل أزمة لا يمكن الخروج منها إلا بالتفكيك الواعي الهادف.

ويأتي الكتاب ليقدم رؤيته بشأن بعض المفاهيم والقضايا المستقرة في الوعي، بهدف تفكيكها، بدءا بمسألة الهوية في إطار العروبة والإسلام، ومرورا بمسألة تطبيق الشريعة بين السلفية والصحوة والتجديد، ومسائل الدين والدولة، والديمقراطية، وغيرها.

رابط التحميل:

رابط بديل:

المنتج الثقافي وهوية الصعيد، محمود الضبع

يعد مفهوم الهوية الثقافية أحد المفاهيم الفضفاضة الواسعة ، إذا تمتد حدوده وتتشابك مع روافد تاريخية وأصيلة تنتمي إلى مجتمعه ، وأخرى واردة وحاضرة انتقلت بفعل التأثير والتأثر ، ويصل الإرباك مداه في محاولة التعمق الرأسي، حيث يمكن أن تندرج تحته العديد من السمات المتشابهة فيما بينها، أو مع هويات أخرى، كما تندرج تحت الهوية الرئيسة هويات فرعية، وداخل كل منها هويات فرعية عن الفرعية ، وهكذا .

وقد تنوعت أشكال الإنتاج الثقافي المعبرة عن هوية جنوب مصر (الصعيد)، بين الفنون والآداب القولية التي كان معظمها شفاهيا غير مكتوب إلى أزمنة غير بعيدة، والفنون المكانية (غير القولية) التي لم تزل مظاهرها حاضرة حتى الآن على الرغم من غياب كثير منها أو تواريه إلى الوراء قليلا بفعل التحضر والمدنية. وهو ما ترصده هذه الدراسة.

رابط تحميل الدراسة:

التعددية الثقافية، مقدمة قصيرة جدا، علي راتانسي، تر: لبنى عماد تركي

يناقش الكتاب موضوع التعددية الثقافية والتوجهات المعاصرة نحوها، ويطرح أسئلة جوهرية حولها، مثل: ما التعددية الثقافية؟ وهل فشلت؟ وهل أضرت بالمرأة؟ وهل حان الوقت لتجاوزها؟، وهل أوجدت أحياء للأقليات ومعايش متوازية؟ وما علاقتها بالاندماج والتفاوت الطبقي والترابط المجتمعي؟ وكيف تؤثر قضايا الهوية والانتماء على المسألة الإسلامية، وبخاصة في أوروبا بعد حركة اللاجئين المسلمين ووضوح كراهية الإسلام.. وغيرها من الموضوعات ذات الصلة بالواقع الراهن، مما يمثل دراسة ثقافية لأوضاع العالم الآن.

رابط التحميل: