على الرغم من صدور الكتاب بالفرنسية وفي إطار ثقافة الغرب، إلا أنه يعني الشرق بامتياز، لأنه يناقش صدى القضايا الكبرى وتأثيراتها الثقافية على المجتمعات العربية والهندية والصينية، مثل: المستشرقون الغربيون ومثقفوا العالم الثالث (المستغربون الشرقيون)، والعولمة والتغريب، وعلمنة الثقافة، والمثقفون والعولمة، وغيرها مما تعاني منه الثقافة العربية الآن، رغم أن بعضه بأيديهم.