يبدأ الكتاب بمقدمة وافية عن النقد الثقافي، موضوعه، وأبعاده، ومجالات البحث فيه، ويطرح سؤال المؤلفات العربية التي تنتمي إلى الدراسات الثقافية، ويدرس التعددية اللغوية في ضوء الهوية/ الهويات، وهو ما يقتضيه إفراد فصول لدراسة اللغات السريانية والكردية والأمازيغية والفرانكفونية والشركسية، وغيرها من اللغات المتداولة في أرجاء الوطن العربي، مع ربطها بالدراسات الثقافية وموضوع الهوية.